tag:blogger.com,1999:blog-3710807246066850355.post1423809235571000325..comments2023-06-16T06:00:26.544-07:00Comments on د/ناعومى: شباك...ناعومىhttp://www.blogger.com/profile/18414234327780260352noreply@blogger.comBlogger9125tag:blogger.com,1999:blog-3710807246066850355.post-60349981638583834352009-09-10T19:38:53.553-07:002009-09-10T19:38:53.553-07:00فدوى
بتوحشينى دايمافدوى <br />بتوحشينى دايماناعومىhttps://www.blogger.com/profile/18414234327780260352noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-3710807246066850355.post-20356080972592178002009-09-10T19:38:53.150-07:002009-09-10T19:38:53.150-07:00فدوى
بتوحشينى دايمافدوى <br />بتوحشينى دايماناعومىhttps://www.blogger.com/profile/18414234327780260352noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-3710807246066850355.post-60725033119049193972009-08-28T10:54:38.636-07:002009-08-28T10:54:38.636-07:00و الرحمة تجوز ع العايش و الميت و ال.. مفقود من روح...و الرحمة تجوز ع العايش و الميت و ال.. مفقود من روحه <br />متشعلق بخيوط نوحه ف حلم بعيد <br />ومش عاوز .. يفلت من بين ايديه <br />و الوجع معشش فى بيت بردان مستنى .. ضمة الغايب . ده ليه نايب من الفرحة لو .. يصبر <br /><br />... <br />ناعومى ..<br />الله عليك !!ســمـــر احمدhttps://www.blogger.com/profile/09649498121156602190noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-3710807246066850355.post-58683724368734990462009-08-24T18:04:47.855-07:002009-08-24T18:04:47.855-07:00ثمة نصوص تبدو سهلة ، تصلك محملة بشفرتها ، وعند فك ...ثمة نصوص تبدو سهلة ، تصلك محملة بشفرتها ، وعند فك ضغطها تجد أن هناك الكثير وراء هذه السهولة ، هذا الكثير يُعمل عقلك ، يفجِّر بداخلك قضايا ومشاعر ، من هذه النصوص " شباك " للشاعرة د/ ناعومى<br /><br />النص يبدو عاما لوهلة ، لكننى دخلته من زاوية الخصوصية ؛ فصورة الخطاب تكشف عن علاقة ذات تاريخ بين المتكلم والمخاطب ، ليس خطابا ناصحا حاثـًّا يأخذ الصورة العامة ، والعلاقة ليست علاقة حبيب بحبيبه ( ذكر وأنثى ) ، هى علاقة أُسَرِيَّة ما ، بدت لى علاقة أخت بأخيها ، ولكل هذا أدلة سوف نسوقها فى حينها . بقى أن أشير إلى تقنية عرض الطرح التى استخدمتها الشاعرة ، هى لغة سينمائية حتى لو لم تسبق العرض بجملة مثل :<br /><br />وتبص هناك<br />فيه شاشة عرض<br /><br />وحتى مع غياب العنونة الجانبية بمشهد أول وثان ٍ وهكذا ، لكنها ليست لغة السينما المرئية ، فالشاعرة تسرد مستخدمة صيغـًا وصفية أشبه بالحكى ، أو ما يطلق عليه السيناريو .<br />هذه الصورة السينمائية اعتمدت على خيال القارئ ، فى خلق صورة كاملة ، تتجول بين أجزائها عيناه ، وله أن يضيف فى حدود الإطار المطروح ، لذا غابت الصورة الجزئية وتصدرت الحالة الكلية المشهد .<br />المخاطب فى النص ذَكَرٌ ، والخطاب تهكمى رغبة فى إحداث خلخلة لركود الشخصية ، وتنبيهها لما سيأتى ، وتذكيره بوعود قطعها على نفسه فى تاريخ سابق مضى ، هو صلب المشاهد القادمة :<br /><br />يا سعادة البيه المتدارى<br />ورا مِيْت شباك<br />ما تفتح شباكك حبة<br />وتبص هناك<br />فيه شاشة عرض<br />بتحكيلك<br />حبة حكايات<br />مش كنت زمان<br />قاعد تحلم<br />حتلم فروع الشجرة عليك<br />وتنام ف الحضن المتحنى<br />بطعم الاشواق<br />وان جتنا الريح<br />عاصفة شديدة<br />حتقدم روحك فدا للجاى<br /><br />هما الأبوان بحنانهما ، وعدم اليأس ، وانتظار القادم والتضحية الدائمة ، فالأم تحترق بكاء لتروى بطل النص فرحًا ، على أمل عودته منتصرا ، أما الأب فبعد عمر طويل كابد فيه الحياة ، وظهرت عليه علامات الزمن ، ما زال يحدوه الأمل فى الفوز برهان عمره :<br /><br />مشهد أول<br />فيه واحدة هناك<br />تبكى بحرقة<br />علشان تسقيك حبات الفرح<br />وتصبر أيامها الضلمة<br />بكرة حيرجع وياك الفجر<br />وعجوز موجوع<br />راهن على عمره<br />وقال حاكسب<br />( مش ممكن يخسر ماتش<br />الصبر ف آخر وقت )<br /><br />محاولة لوضع البطل أمام مرآة ذاته ، علـَّه ينتبه ، فالغربة لم تأتِ بالخير المرجو ، بل أتت على أخضر الروح ، وعدم القدرة ، والعجز ، والاغتراب الداخلى ، ومزيد من البعد :<br /><br />مشهد تاني<br />والغربة بتاكل منك روح<br />ويعز البوح<br />فتقف وحدك<br />مسكون بخرافة<br />مش حاقدر<br />الحمل تقيل<br />وانا مش مجبر<br />لبعيد ترحل<br />فتضيع جواك<br />وتزيد مسافات<br /><br />صار الغائب بدنـًا وروحًا هو عامل التصحر فى حياة كانت خضراء وارفة :<br /><br />مشهد تالت<br />مساحات فاضية<br />والأرض الكانت<br />عامرة ف يوم<br />وشجرها الاخضر كان حارس<br />دبلت روحها<br />حتى الضلة<br />غابت وياك<br />...<br /><br />مات العمر أو الأمل فى هذا العمر سواء عمر البطل أو ما راهن عليه الوالدان :<br /><br />مشهد ف الآخر<br />اتنين قاعدين<br />بيواسوا ف حلم<br />وبيدفنوا عمر<br />كان أمله يشوف الفرحة معاك<br />قبل مماته<br /><br />ثم يعود فعل الأمر ليمسك بزمام التعبير التهكمى اليائس المتحسر ، لأن المتكلم هنا بلغ ذروة التنبيه ، وعاد من رحلته تلك بخفى حنين :<br /><br />قفل شباكك من تانى<br />وارجع وحدك<br />مِيْت حسرة عليك<br />الفين رحمة<br /><br />النص كما أشرنا يحمل دلالات شخصية ، فما الذى يدفع القارئ للتجاوب مع النص ؟<br />تلك الحالات ، حالات الاغتراب الداخلى والغربة الخارجية التى نعانى منها فى ذواتنا وفى ذوات من حولنا هى عامل الجذب الذى يخلق بيئة قابلة للمشاركة فى الأسى ، كلنا يتوافر بداخله تلك الرغبة الواعية لإيقاظ أحبائه من ركودهم وعجزهم ويأسهم ، إن اتكاء النص على هذه الحالة هو ما يجعله نصا معديا ، يظهر فى كل جانب كالفيروس .<br />محاولة لقراءة نص جيد لشاعرة جيدة ، أسأل الله أن أكون قد وفقت فيما طرحت ، كان هذا هو النص الموازى الذى تخلق لدى القارئ مصطفى جوهر ، والحديث مفتوح ، ولكلٍّ أن يُدلىَ بدلوه .مـصـطـفـى جـوهـرhttps://www.blogger.com/profile/01084653155168803936noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-3710807246066850355.post-22817421146120364392009-08-11T06:15:58.755-07:002009-08-11T06:15:58.755-07:00حمد الله على السلامة
اخيرا بوست جديد رائع كالعادة
...حمد الله على السلامة<br />اخيرا بوست جديد رائع كالعادة<br />بجد جميل قوى وخير عودة بعد غياب<br />دمتى مبدعة Dr Ahmed Said@Black Armor https://www.blogger.com/profile/09323164516660352173noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-3710807246066850355.post-25051063900950253912009-08-10T08:52:52.862-07:002009-08-10T08:52:52.862-07:00حلم بيتدفن و عمر نواسيه!
رصيتي الوجع بحرفنه ف مشا...حلم بيتدفن و عمر نواسيه! <br />رصيتي الوجع بحرفنه ف مشاهد اخدت مزيكة سخريه بتشلب دم<br />الرقيقه ناعومي زي ما شوفتها ف حروفها و اگدتلي العين: الصوت الشعري المره دي مختلف و جذاب اويســـــــهــــــــــرhttps://www.blogger.com/profile/09328904055838868975noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-3710807246066850355.post-30543410159517041522009-08-09T07:56:55.363-07:002009-08-09T07:56:55.363-07:00مسكون بخرافة مش هأقدر
و الحمل تقيل
-------------...مسكون بخرافة مش هأقدر<br />و الحمل تقيل<br /><br /><br />----------------<br /><br />مثلك<br />أكره من يكرر تلك الكلمات<br /><br />شباك انيق<br />لاذع العتاب<br /><br />ناعومي في ثوب جديد<br />تحيةAhmed Othmanhttps://www.blogger.com/profile/14263661038993903712noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-3710807246066850355.post-12664075361487907572009-08-08T13:39:17.349-07:002009-08-08T13:39:17.349-07:00نسيت أقولك التيمبليت الجديد حلو و متفائل الحمد لله...نسيت أقولك التيمبليت الجديد حلو و متفائل الحمد لله ...<br />ناقص حبة كلام متفائل و الدنيا تتظبط ...<br />يارب آجي قريّب و ألاقي حلمي ليكي إتحقق ... :)fOsDö2ähttps://www.blogger.com/profile/16276203870882565303noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-3710807246066850355.post-19350018925903605012009-08-08T13:35:32.906-07:002009-08-08T13:35:32.906-07:00قفل شباكك من تانى
وارجع وحدك
مية حسره عليك
الفين ر...<b> قفل شباكك من تانى<br />وارجع وحدك<br />مية حسره عليك<br />الفين رحمه<br /> </b><br />كل مشهد أحلى مـ اللي قبله ...<br />و النهاية .. نهاية فعلاً ... !!<br /><br />ناعومى ...<br />وحشني قلمك اللي بيوجع الواحد ...<br />- أكتر مـ هو موجوع -<br />و بجد .. نفسك وحشتّني قوي ...<br /><br />مفتقداكي بجد اليومين دول جداً ...<br />افتكري ادعيلي معاكي عشان محتاجه الدعاء ...<br />تسلم ايدك ... (f)fOsDö2ähttps://www.blogger.com/profile/16276203870882565303noreply@blogger.com