هم الذين يمشون بالمقلوب
هم صانعى الالم للاخرين عن عمد..
ربما لم يتسع خيالى المحدود سابقا لتصور ان هناك من باستطاعتهم
صنع كعك من الاوجاع للاخرين
وان تكون الوليمه على شرف طعنهم ورؤيه الامهم دون سبب يذكر
كنت ولا زالت اكره تلك المقالب التى تجعل من غيرى اضحوكه للاخرين
او تجعل منى اضحوكه
الفعل الذى يتم فى الخفاء بقصد الضرر باخر
وكانه نوع من التسالى المقيته والغير محببه الا للمرضى اصحاب النفوس المقلوبه
معتقدى ان العالم يدور حولهم ..وانهم اكثر ذكاء من غيرهم ...
فيحركون من حولهم كانهم عرائس ماريونت
خطوه للاماما
خطوه للخلف
ابتعد عن هذا اقترب لذاك
ويعتقدون انهم يمسكون بكل الخيوط
حتى تاتى لحظه لابد لها وان تانى
تنقطع الخيوط
وتوشك المسرحيه على الانتهاء لولا بعض الخيوط التى تصر على التشبث بيد محركها
ربما لانها تصر على ان يحركها اخر وهى لا تفقه انها مجرد خيط يلهو به
وهناك خيط اخر هو اكمال لاصابع يده ونعتقده خيط
ربما لاننا نحب ان نرى البعض ضحايا وهم فى الحقيقه لهم نفس الحال المقلوب
الذين يمشون بالمقلوب
ويستطيعون بمهاره فائقه وذكاء ان يصنعو الجراح دون اداه جريمه واضحه
ويعتقدون ان كل لاافعال يمكن تبريرها والهرب منها
ويعودون لممارسه الحياه كان شىء لم ييكن ان بعضهم يتمادى حتى انه يرسم ملامح براءه طفل صغير ..
ويحدثك عن الحق والخير والفضيله والظلم
وبغضه الشديد للظلم
ومقته ان يكون سبب فى ظلم احدهم
حتى انك توشك ان تعتقد انك الذى صنعت جرحك بيدك وتوهمت انه قاتلك
فلا يمكن لتلك الملامح البريئه ان تخدش
لكنهم المقلوبون....
هم صانعى الالم للاخرين عن عمد..
ربما لم يتسع خيالى المحدود سابقا لتصور ان هناك من باستطاعتهم
صنع كعك من الاوجاع للاخرين
وان تكون الوليمه على شرف طعنهم ورؤيه الامهم دون سبب يذكر
كنت ولا زالت اكره تلك المقالب التى تجعل من غيرى اضحوكه للاخرين
او تجعل منى اضحوكه
الفعل الذى يتم فى الخفاء بقصد الضرر باخر
وكانه نوع من التسالى المقيته والغير محببه الا للمرضى اصحاب النفوس المقلوبه
معتقدى ان العالم يدور حولهم ..وانهم اكثر ذكاء من غيرهم ...
فيحركون من حولهم كانهم عرائس ماريونت
خطوه للاماما
خطوه للخلف
ابتعد عن هذا اقترب لذاك
ويعتقدون انهم يمسكون بكل الخيوط
حتى تاتى لحظه لابد لها وان تانى
تنقطع الخيوط
وتوشك المسرحيه على الانتهاء لولا بعض الخيوط التى تصر على التشبث بيد محركها
ربما لانها تصر على ان يحركها اخر وهى لا تفقه انها مجرد خيط يلهو به
وهناك خيط اخر هو اكمال لاصابع يده ونعتقده خيط
ربما لاننا نحب ان نرى البعض ضحايا وهم فى الحقيقه لهم نفس الحال المقلوب
الذين يمشون بالمقلوب
ويستطيعون بمهاره فائقه وذكاء ان يصنعو الجراح دون اداه جريمه واضحه
ويعتقدون ان كل لاافعال يمكن تبريرها والهرب منها
ويعودون لممارسه الحياه كان شىء لم ييكن ان بعضهم يتمادى حتى انه يرسم ملامح براءه طفل صغير ..
ويحدثك عن الحق والخير والفضيله والظلم
وبغضه الشديد للظلم
ومقته ان يكون سبب فى ظلم احدهم
حتى انك توشك ان تعتقد انك الذى صنعت جرحك بيدك وتوهمت انه قاتلك
فلا يمكن لتلك الملامح البريئه ان تخدش
لكنهم المقلوبون....